فرضت السلطات الكندية على مواطنها مروان غالمي، 22 عاما، وضع سوار إلكتروني في يده لمدة عام، لمراقبة تحركاته، إثر الاشتباه بنيته الانضمام لتنظيم «داعش».
ووضعت الشرطة الكندية يدها على جواز سفر غالمي، وحظرت وصوله لمواقع التواصل الاجتماعي بتوجيهات من النيابة العامة.
وبدأ العمل بـ«السوار الإلكتروني» في كندا لمراقبة المشتبهين في الجرائم المتعلقة بـ«الإرهاب»، في 2011، وطبق حتى اليوم 8 مرات برضى المشتبه به كما ينص القانون.