إستير أندرسون وزوجها ثاد تزوجا منذ 6 أعوام، ولديهما طفلة صغيرة تدعى إليا، ولأن عمل الأب يحتم على الأسرة التنقل طوال الوقت، وهو ما يمنع الزوجة من الارتباط بعمل محدد، فقد قررت التفرغ لتربية الصغيرة.
ولكنها وجدت وظيفة ومتعة مختلفة خلال تربيتها طفلتها، لذا، حولت واقعها الذي تعيشه وتشاركه فيه كل الأمهات إلى حلقات مصورة وعرضتها على موقعها الإلكتروني: «ستوري أوف زيز لايف».
ونشرت إستير فيديو لصغيرتها إليا وهي تفسد كل ما تقوم به، حتى عملها، وعلقت على الفيديو: «لم أفهم من قبل كيف تطلب أي أم أن تكمل عملها من المنزل، وحقاً تتمكن من ذلك؟!».