قال رئيس الوزراء التركي، أحمد داود أوغلو، إن نواب حزب «الشعب الجمهوري» المعارض، ذهبوا وصافحوا «الظالم»، في إشارة إلى الرئيس السوري، بشار الأسد، عندما كانت دمشق وحلب الجميلة ودرعا واللاذقية تُقصف.
وانتقد أوغلو زعيم الحزب، كمال قليجدار أوغلو، موضحا أن الأخير يدعو الشعب في تركيا إلى المقاومة بالنزول إلى الشوارع ضد مشروع إصلاح قوانين الأمن الداخلي، ولكن عندما يتعلق الأمر بسوريا، فإنه يضع يديه بيد نظام الأسد.