أصدرت ما تسمى «الحملة المجتمعية للرقابة على التراث والآثار»، بياناً استنكرت فيه ما اعتبرته «حالة التعتيم والتخبط التي تواجه مصير متحف العريش الذي طالته التفجيرات التي حدثت بسيناء، خلال الفترة الماضية».
وقالت، في بيان، إن «الوزارة قامت بإصدار بيان مقتضب نفت فيه حدوث تلفيات في القطع الأثرية بالمتحف، وجميع القطع مؤمنة، وهو للأسف الشديد عكس ما حدث».
كان الدكتور ممدوح الدماطي، وزير الآثار، شدد على سلامة مقتنيات متحف العريش القومي دون تأثر أي منها بالأحداث الإرهابية التي وقعت، وقال إن القطع الأثرية لم تكن معروضة لأنها كانت مخزنة.