نشرت مجلة يديرها تنظيم «داعش» مقابلة مع فرنسية قالت إنها أرملة أحمدي كوليبالي، الذي احتجز رهائن في باريس قبل مقتله، وذلك في أول اعتراف رسمي بأن الفرنسية حياة بومدين، توجد في منطقة يسيطر عليها التنظيم الذي هيمن على مناطق واسعة في سوريا والعراق.
وبدأت فرنسا عملية بحث عن بومدين بعد أن اقتحمت الشرطة متجراً يهودياً احتجز فيه كوليبالي رهائن في عملية أسفرت عن مقتله و4 آخرين، ووصفت السلطات بومدين بأنها «مسلحة وخطرة».
وخصصت مجلة «دار الإسلام» الإلكترونية التي ينشرها التنظيم والناطقة بالفرنسية عددها، الأربعاء، لهجمات باريس ونشرت مقابلة مع امرأة قالت إنها أرملة كوليبالي، لم تنشر اسمها.