روت أسرة محمود سمير، أحد ضحايا استاد الدفاع الجوي، مساء الأحد، واقعة موت نجلها.
وقالت والدة محمود سمير لـ«المصري اليوم»، إنه «كان خارجًا من المنزل مع مجموعة من أصحابه، وطلبت منه عدم الذهاب ولكنه أصرّ».
وقالت شقيقته إنها كانت تتمنى الذهاب معه كي «تفديه».
وقال أحد أصدقائه إن «محمود كان في الصف الأول للمشجعين، وأول من سقطوا شهداء الكارثة».