قال الفنان خالد أبوالنجا، إنه لا يشغل نفسه بعرض أفلامه في المهرجانات والمحافل الدولية، واشار إلى ان هذه الأمور تخص جهات الإنتاج والتوزيع، وليس للممثل أي دخل فيها، وهو ما فعله فقط مع فيلم «ميكروفون»، لأنه كان مشارك في انتاجه، ويفضل دائمًا أن كل فيلم تسبقه استراتيجية للطرح الجماهيري، وهي في رأيه أهم من المهرجانات.
وتابع للمصري اليوم انه يسعى دائما لكسر التابوهات التقليدية، وأصبح لا يهمه عدد المشاهد المهم الصورة التي يقدم بها الشخصية، وانه يشغل نفسه بظروف السوق بشكل عكسي.