عاد بابا الفاتيكان، فرانسيس الأول، سالما إلى مانيلا، بعد أن قطع زيارته إلى شرق الفلبين بسبب عاصفة استوائية.
كانت طائرة منفصلة، تقل مسؤولين حكوميين، توجهت مع طائرة البابا إلى مدينة تاكلوبان سيتي، 570 كم جنوب شرق مانيلا، تعثرت في الوحل بعد أن
انفجرت إطاراتها أثناء إقلاعها، وتقول الشرطة إن أحدا لم يصب في الحادث. وقال البابا للناجين من الإعصار، الذي وقع في 2013، إن «المسيح لن يتخلى عنهم في وقت مأساتهم».
تصاحب العاصفة الاستوائية الحالية رياح قوية، تبلغ سرعتها 100 كيلومتر في الساعة، وزوابع تصل سرعتها إلى 130 كيلومترا في الساعة، وهي تتحرك غربا بسرعة 17 كيلومترا في الساعة.