نظم، الأحد، في مبنى بلدية ليفري جارجن، شمال شرق باريس، حفل تأبين للشرطي الفرنسي المسلم من أصل جزائري، أحمد مرابط، الذي قتل في الهجوم على مجلة «شاري إبدو» الفرنسية الساخرة، بباريس، في 7 يناير الجاري.
وشارك في التأبين، بالإضافة لعائلة مرابط، مئات الأشخاص الذين رفعوا لافتات مكتوبا عليها: «أنا أحمد».
وانضم مرابط، 42 عاما، إلى الشرطة منذ 8 سنوات، وكان يعمل في مركز الشرطة في المنطقة 11 في باريس، وقُتل عندما أطلق عليه مهاجمو «شارلي إبدو» النار من مسافة قريبة، بعد إصابته أمام مبنى المجلة.