دخلت استراليا، الثلاثاء، في حداد على مقتل شخصين في عملية إنهاء احتجاز الرهائن من قبل مسلح قتل هو أيضا في مقهى بسيدني، وسط تساؤلات حول كيفية إفلات منفذ العملية من رقابة الشرطة.
وبدأ السكان وضع الورود بالقرب من مكان المأساة تعبيرا عن حزنهم وألمهم.
وكانت وحدات النخبة من الشرطة الاسترالية، اقتحمت المقهى لتحرير الرهائن، مساء الإثنين، بقنابل صوتية، وأطلقوا النار داخل المقهى الذي دوت داخله أصوات الانفجارات بعد أن تمكن عدد من الموظفين والزبائن من الفرار.