من المقرر أن يلقي الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الخميس، خطابه السنوي للأمة وسط اضطرابات اقتصادية وتوترات متزايدة مع الغرب بسبب الخلافات حول أوكرانيا.
ويعتبر الخطاب السنوي أمام مجلسي البرلمان وكبار مسؤولي 85 كيانًا اتحاديًا، وعشرات من كبار الشخصيات هو الخطاب الحادي عشر لبوتين، واستغله في الماضي لإعلان مبادرات سياسية.
وقال المراقبون إنهم يتوقعون أن يتناول بوتين في خطابه اقتصاد بلاده الذي يشهد تراجعًا، لا سيما بعد الانخفاض الشديد للعملة الروسية الروبل هذا الأسبوع من 50 إلى 54 مقابل الدولار.