أعلنت الحسابات الجهادية على «تويتر»، مقتل الشاب المصري إسلام يكن، في عملية انتحارية بمدينة «كوباني» السورية.
وقال حساب «@aaaaziz2015» إن «إسلام يكن سجّل في قوائم الإستشهاديين منذ شهور، وهو ينتظر ويُلح لكي يُنفذ، قبل ان تُثار قصته إعلاميّاً في مصر وكان قد عقد الأمر وقتها».
وأضاف: «طلبنا من إخوة أن يراجعوه لكي يسحب اسمه من القوائم لأنه عُرف إعلاميا فكان أفضل له تخريض الخلق للجهاد ولكنه أصروكان يُلح على الإخوة بالتنفيذ فأكرمه الله فنفّذ عملية يختم بها».
وأكد خبر مقتل هشام يكن، قائلا: «رحمه الله ورحم الله من ذب عنه ودافع عن جهاده، آيا راحلاً عنّا إلى دار الخلود سلام، طويت صفحتك يا بن يكن».
#استشهاد_أبوسَلَمة_إسلام_يكن نسأل الله أن يجعل دمه نوراً وناراً يهدي به الضالين إلى سبل السلام ويخرج به من الظلمات للنور. آمين آمين. 6
— عـبـــد العظـــيــم (@aaaaziz2015) December 1, 2014
فيما نشر حساب يُدعى «حفيدة عمر»، وصية «يكن»، معلقة عليها بقولها: «تقبله الله»
#استشهاد_أبوسَلَمة_إسلام_يكن هذه وصيته تقبله الله .. http://t.co/hgP2YFiHsN
— حفيدة عُمَر (@hajdk_511) November 30, 2014
ودافع «الحربي» عن إسلام يكن، قائلا: «اطفاه الله، فانظر كيف ستموت أنت؟»
#استشهاد_أبوسَلَمة_إسلام_يكن اقول لمن يسخر منه اسخر من نفسك ومن حياةالنعاج اكل ونوم وشهوات اسلام غريب بالنسبةلك فاصطفاه الله كيف ستموت انت
— .. (@alhrbi724) November 30, 2014