أبرز شهادات محاكمة القرن

كتب: آيات الحبال الجمعة 28-11-2014 19:28

المشير محمد حسين طنطاوى

رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة سابقا

■ شهادته:

كل ما حدث في السويس هو مظاهرات واشتباكات مع الشرطة، وكل هذه الاشتباكات تعتبر أعمالاً غير قانونية، غرضها تخريب مصر. عند سؤاله عن وجود قناصة، قال هذا الموضوع لم يحدث.

الفريق سامى عنان

رئيس أركان القوات المسلحة الأسبق

■ شهادته:

انسحاب الشرطة كان نتيجة الضغط النفسى عليها، ورئيس الجمهورية لا يعطى أوامر للضرب واستخدام العنف، ولم يصدر أي قرار عن الرئيس حسنى مبارك باستخدام العنف والضرب مع المتظاهرين.

اللواء مراد موافى

رئيس جهاز المخابرات سابقًا

■ شهادته:

كان هناك تجنيد في مصر، ولكن من بعض الدول الأخرى، وكانت أهداف هذه العملية غير نبيلة وهى تغيير شكل المنطقة وسقوط أنظمة وظهور أنظمة أخرى، وتقسيم المناطق العربية كما يحدث حاليا.

اللواء حمدى بدين

قائد الشرطة العسكرية الأسبق

■ شهادته:

لم تتم ملاحظة أحد من الضباط يمسك أسلحة ويطلق أعيرة نارية ضد المتظاهرين، لكنى شاهدت بعض الناس يجلسون فوق أسطح المنازل بعضهم ينتمى إلى الإخوان، وأننى وضباطى لم نشاهد أي شىء تابع للقناصة التابعة للداخلية فوق أسطح المنازل بمحمد محمود.

إبراهيم عيسى

■ شهادته:

لم أرَ في ميدان الجيزة إلا إطلاق المياه والغاز، بينما سمعت من المتظاهرين عن إطلاق الشرطة الرصاص حين سألت عن هذه الأجساد المرفوعة على الأكتاف، وكنت أرى بعضها بصدور قد تعرت وبها آثار احتراق، لكنى لم أرَ بعينى إطلاق الشرطة للأعيرة النارية.

العقيد أيمن فهيم

قائد الحرس الجمهورى في فترة حكم الرئيس الأسبق حسنى مبارك

■ شهادته:

وجهت المحكمة للشاهد سؤالاً: هل الحالة الصحية لمبارك كانت تعينه على اتخاذ الأمر المناسب لتجنيب البلاد ما حدث في يناير؟ رد: «الرئيس الأسبق عقليته حاضرة، وللأمانة ما حدث في يناير أكبر من المؤامرة بل هو مخطط».

الرائد عماد بدرى سعيد

ضابط اتصال بغرف عمليات الأمن المركزى

■ شهادته:

جميع الأوامر التي تلقيتها أو نقلت إلى عن طريق رؤسائى الذين يتمثلون في اللواء أحمد رمزى أو من ينوب عنهم تمثلت في أنه يوم 28 يناير أكون في غرفة العمليات الرئيسية في الدراسة لإثبات خروج وعودة تشكيلات الأمن المركزى لتعزيز الخدمات الخارجية على المنشآت الحيوية، إلا أنه لم يتم إخراج أي أسلحة لتلك التعزيزات.

النقيب باسم محمد حسن

ضابط بغرفة عمليات رئاسة الأمن المركزى

■ شهادته:

أثبت بالبند رقم 44 الساعة 5:35 أثناء يوم 28 يناير أنه تلقى إخطارا من العقيد أحمد قدوس، مشرف خدمات قوات الأمن المركزى بوزارة الداخلية، بأن أحد المسؤولين أخبره بتنشيط القوات وتذخير السلاح، مشيرا إلى أن تلك الخطوة للاستعداد فقط لا غير، ولم ترد لدينا أي إخطارات بالتعامل مع المتظاهرين، وذلك بعد هجوم البعض على مبنى الوزارة.