اشتبك جنود إسرائيليون مع فلسطينيين في الضفة الغربية، الثلاثاء، بعد أن رشق مستوطنون يهود مدرسة فلسطينية بالحجارة في قرية عوريف في نابلس بالضفة الغربية.
وأخرج أولياء الأمور أطفالهم من المدرسة. وانسحب المستوطنون واشتبك فلسطينيون من جنود إسرائيليين في المنطقة.
وترددت أنباء عن سقوط جرحى أصيبوا بطلقات مطاطية وغاز مسيل للدموع.
وفي القدس، في وقت سابق الثلاثاء، قتل رجلان مسلحان بسلاح ناري وأسلحة بيضاء يُعتقد أنهما فلسطينيان 4 أشخاص في معبد يهودي قبل أن تطلق الشرطة عليهما النار وتقتلهما.
والهجوم هو الأسوأ من نوعه منذ 6 سنوات في القدس وسط تصاعد لأعمال العنف.
وقالت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين إن رجالها هم من نفذوا الهجوم.