أعلن وزير الداخلية الفرنسي، برنار كازنوف، الاثنين، أن هناك «احتمالا كبيرا بأن أحد الرعايا الفرنسيين شارك بشكل مباشر» في قطع رؤوس جنود سوريين في تسجيل فيديو لتنظيم «داعش».
وقال كازنوف: «يمكن أن يكون المعني هو مكسيم هوشار، المولود في 1992، في شمال غرب فرنسا، والذي توجه إلى سوريا، في أغسطس 2013 بعد إقامة في موريتانيا، خلال 2012»، مستندا إلى تحليل للفيديو الذي بث الأحد وتبنى فيه التنظيم إعدام الرهينة الأمريكي، بيتر كاسيج.