قال الدكتور صفوت حسن، عضو المجلس الأعلى بالاتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية، إن ما يحدث بمصر ليدمي القلوب، مبينًا أن الحل يكمن في إعادة ترميم نسيج هذا الوطن بإحياء القيم الدينية الصحيحة التي تحض علي نبذ العنف وتحريم إراقة الدماء.
وأضاف أن على السلطة السياسية انتهاج أيديولجية لإعادة وحدة البلاد ولم الشمل بحلول سياسية وليست أمنية، وإعلاء قيمة القانون وسطوته ووضع المجتمع في إطار من الانضباط القانوني.
وقال الدكتور علي عبدالنبي، رئيس لجنة الطاقة بالاتحاد، إن حادث تفجير الشيخ زويد هو عمل من أعمال الخونة وأعمال الجبناء، ولا يمت للإسلام بصلة.