أعلنت الشرطة الكندية أن الشاب البالغ من العمر 32 عاما الذي قتل الأربعاء جنديا أمام البرلمان في أوتاوا كان يسعى للحصول على جواز سفر للذهاب إلى سوريا.
وقال مفوض الشرطة الفيدرالية، بوب بولسون، خلال مؤتمر صحفي: إن مطلق النار مايكل زيهاف-بيبو وصل إلى العاصمة أوتاوا في 2 أكتوبر «لتسوية مسألة تتعلق بجواز سفره ولكنه كان أيضا يريد الذهاب إلى سوريا»، مؤكدا من جهة ثانية أن أجهزة الاستخبارات لم تعثر على «أي رابط بين الاعتداءين» اللذين شهدتهما كندا هذا الأسبوع.