بدأت السلطات الصحية الفرنسية، السبت، في فحص الركاب، الذين يصلون من غينيا في غرب إفريقيا للكشف عن أعراض «إيبولا» وسط تزايد المخاوف من انتشار الفيروس وتحذيرات بشأن تداعياته على الاقتصاد العالمي.
ووجد الركاب، الذين يصلون إلى مطار «شارل ديجول» في باريس، صباح السبت، من كوناكري، عاصمة غينيا، أطباء ينتظرون في نهاية ممر للركاب لأخذ درجات حراراتهم بالأشعة تحت الحمراء.