قالت صفحة «أنا آسف يا ريس» عقب تشييع جنازة اللواء عمر سليمان، نائب الرئيس السابق: «ستبقى الأسود مخيفة في مماتها.. وسجونها.. حتى إن نبحت عليها الكلاب».
كما استنكرت «أنا آسف يا ريس» استقبال المرشد العام للإخوان المسلمين لقيادات حركة حماس بقولها: «بأي صفة يستقبل المرشد العام للإخوان المسلمين، مشعل وقيادات حركة حماس المشبوهة، والمتورطة في قتل المتظاهرين، وتهريب المساجين في أحداث يناير وإلى الآن التحقيقات جارية؟».
وشُيع جثمان اللواء عمر سليمان، نائب رئيس الجمهورية السابق، في جنازة عسكرية، عصر السبت، بعد أن أمَّ الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية، آلاف المشاركين في صلاة الجنازة على الجثمان بمسجد «آل رشدان».
وتقدم مشيعو رئيس جهاز المخابرات العامة السابق، المشير محمد حسين طنطاوي، رئيس المجلس العسكري، ونائبه الفريق سامي عنان، ووزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم، وعدد من قيادات الجيش، والمسؤولون بالحكومة، كما أناب الدكتور محمد مرسي، رئيس الجمهورية، كبير الياوران، للمشاركة في الجنازة مندوبًا عن رئاسة الجمهورية.