فيا شباب مصر، لا تنتظروا أحدا، واحذروا استدراجكم للغرف المكيفة لإعادة إنتاج صراعات وهمية، بينما الثورة فى خطر. انطلقوا لرحاب الفضاء الأوسع وخذوا فى صفكم من جديد المواطن البسيط، بالعمل معه لا العمل من فوق رأسه.