فتح الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، 5 تحقيقات جنائية داخلية حول أخطاء قد يكون ارتكبها خلال هجومه الأخير على قطاع غزة.
ونددت الأمم المتحدة ومنظمات دولية تدافع عن حقوق الإنسان بحالات عدة استخدم فيها الجيش الإسرائيلي القوة في شكل غير مبرر أو مفرط بحق مدنيين فلسطينيين.
وتتصل التحقيقات بقصف مدرسة للأمم المتحدة كان قد لجأ إليها مدنيون في 24 يوليو الماضى مما أسفر عن 15 شهيدا، وقصف على شاطئ غزة أدى إلى استشهاد 4 أطفال.
وتتناول التحقيقات الثلاثة الأخرى استشهاد امرأة أمام منزلها بعدما كانت قد أبلغت الجيش الإسرائيلي مسبقا أنها ستغادر المنزل، وسوء معاملة سجين وسرقة جندي لمنزل فلسطيني.
وكانت لجنة التحقيق قد شكلت منذ بدء العملية العسكرية الإسرائيلية على القطاع.