قالت دار الإفتاء المصرية إنها لم تصدر أي فتوى دينية حول تحريم الحديث بين الشباب والفتيات على الإنترنت، خلال الفترة الماضية.
وقالت مصادر بالدار، في تصريحات لـ«المصري اليوم» السبت، إن الفتوي التي نُسبت لأمانة الفتوى حول تحريم الشات بين البنين والبنات تعود إلى عام 2011.
يأتي ذلك بعدما نشرت بعض المواقع الإلكترونية فتوى تحريم الشات بين البنين والبنات، واعتبارها فتوى جديدة.