زار كل من وزير الخارجية السعودي، الأمير سعود الفيصل بن عبدالعزيز، ورئيس الاستخبارات العامة، الأمير خالد بن بندر، ووزير الداخلية، الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، العاصمة القطرية، الدوحة، في محاولة أخيرة لإقناع قطر بضرورة الالتزام بما اتفقوا عليه «قبل اتخاذ قرارات مؤلمة» يأتي في مقدمها طرد الدوحة من مجلس التعاون الخليجي.
وقالت مصادر خليجية مطلعة إن زيارة الوفد السعودي إلى الدوحة أخوية للقاء الأمير تميم بن حمد آل ثاني لإقناعه بالعدول عن سياسة التدخل في الشؤون الداخلية لدول الخليج والدول العربية.