رفضت الولايات المتحدة، الخميس، فكرة دفع فدية مقابل إطلاق سراح مواطنين أمريكيين مختطفين قائلة إن هذا من شأنه جعل الأمريكيين أكثر عرضة للخطر.
وجاء هذا التصريح كرد فعل على لسان المتحدثة باسم وزارة الخارجية، ماري هارف على تقرير نشر في صحيفة «وول ستريت جورنال» مفاده أن تنظيم الدولةالإسلامية قد طلب 100 مليون يورو (132.5 مليون دولار) للإفراج عن المصور الصحفي الأمريكي، جيمس فولي، الذي صور في شريط فيديو أثناء قطع رأسه بشكل مريع من قبل تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام وأذيع الفيديو الثلاثاء.