اعتبر مكتب التحقيقات الفيدرالي «إف بي آي» أن المقطع المصور الذي تناقلته المواقع «الجهادية» لذبح الصحفي الأمريكي جيمس فولي، المختطف في سوريا منذ نوفمبر 2012 «أصلي»، وفقا لما أفادت به صحيفة «جلوبال بوست»، الوسيلة التي كان يعمل لصالحها..
وأشارت الصحيفة، في بيان، إلى أن المكتب أخبر أسرة فولي بأنه يعتقد أن الفيديو صحيح.