قرَّر المجلس الأعلى للأزهر الشريف، برئاسة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، في اجتماعه، الثلاثاء، منح الدكتوراه الفخريَّة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، تقديرًا من الأزهر الشريف لمواقف العاهل السعودي في خدمة الإسلام والمسلمين، ومواقفه الكبيرة تجاه مصر والوطن العربي والإسلامي.
يذكر أن الدكتور أسامة العبد، رئيس جامعة الأزهر السابق، كان قد تقدم باقتراح إلى المجلس الأعلى للأزهر الشريف بمنح الدكتوراه الفخرية لخادم الحرمين الشريفين تقديرًا لجهوده الرائدة في خدمة الإسلام والمسلمين والعالم العربي والإسلامي، ودعمه الرائد لمصر في حربها ضد الإرهاب ومساندته للشعب المصري في ثورة 30 يونيو.