دعا الطبيب البلجيكي الذي شارك في اكتشاف فيروس «إيبولا»، في 1976، فيما يعرف حاليا باسم جمهورية الكنغو الديمقراطية، الخميس، إلى توفير العلاج التجريبي، الذي تم اختباره على اثنين من عمال الإغاثة الطبية الأمريكيين اللذين أصيبا بالمرض وتحسنت صحتهما إلى المرضى الأفارقة.
وفي مقابلة مع صحيفة «لوموند» الفرنسية، اعترف بيتر بيوت، مدير مدرسة لندن للصحة وطب المناطق الاستوائية، بوجود مخاوف أخلاقية حول إعطاء المرضى دواء لم يتم التأكد من جدواه وإقراره بعد.