في الحلقة الثامنة والعشرين من مسلسل ابن حلال، توافق ميمي على بيع نفسها لثروت لاشين وإقامة علاقة غير شرعية مع أحد رجال الأعمال مقابل مليون جنيه، ليتم تصويرها معه لتنتهي علاقتهما بمقتلها داخل الشقة وتصدير الحادثة على أنها انتحار.
وينتقم خالد شقيق ميمي من أبيه الذي تسبب في سجنه وانتحار أمه ومقتل أخته بإحراق والده، رشدي، في منزله بمعاونة حبيشه الذي تركه للانتقام من أبيه وتصفيته حسابتهما سويا.
ويترك حبيشة كل من تورط في اتهامه بمقتل يسر بنت الفنانة سهام بعدما ألقى القبض عليهم لترد له عزيزة الجميل بعرضها مساعدته للوصول إلى ريم وكل من كان سببا فيما وصل إليه وجعله محكوما عليه بالإعدام.
وتتعرض الصحفية فاطمة لعملية اختطاف وتعذيب تنتهي بتركها عارية في الصحراء من قبل سعد، رجل العمليات الخاصة لثروت لاشين، الذي يتفاجأ بطلب ابنه نايل للزواج من مريم أخت يسر، الذي قتلها باعتراف أبيه مستنكرا هذا الطلب ورفضه في نفس الوقت.
وتفشل محاولات الضابط شريف والداخلية في اقتحام عزبة الصعايدة والقبض على حبيشة بعد ساعات من تبادل إطلاق النار نتجت عن مقتل مسكر من أهل الحارة وإصابة الضابط شريف بطلق ناري من حبيشة.
ويتسبب غضب سعد من ابنته التي تركت المنزل إلى الاعتداء عليها ضربا بعد عودتها من هروبها إلى موتها أمامه من أثر الانهيار.