فشلت محاولة الملكة خوشيار في الانتقام من شمس قدين والتخلص منها، حيث عادت مجددا إلى القصر وسط حالة من الذهول ظهرت على كل من يراها، خاصة الوالدة باشا.
المفتش إسماعيل هو من نجح في إنقاذها من الموت حيث أخرجها من الحفرة بعدما تم دفنها حية، وفور رؤيتها في القصر سارع الطبيب بشري بإجراء فحوصات عليها خشية تعرضها لأي إصابات، حيث اكتشف عدم حملها.
أما فخر الدين ففكر في قتل الخادم برهامي بعدما كشف المؤامرة التي أعدها للانتقام من الخديوي مستغلا الأميرة فريال والمفتش إسماعيل.
من جانبها قررت الأميرة صافيناز استبدال ابنها إبراهيم بابن المرضعة، بعدما اكتشفت أنه يعاني عيب خلقي سيؤثر على حياته في المستقبل.