أرادت «دلال» أن تستفز وتشعل قلب خطيبها القديم الذي انفصل عنها، ولم يرد عليها بعد خروجها من السجن ، فذهبت إليه في محل عمله fأحد الملاهي الليلية بصحبة صديقها رجل الأعمال الخليجي «طلال»، للاتفاق على العمل في تصدير الملابس الجاهزة.
وعلى الجانب الأخر تشعر «رضا» بعقدة النقص ممن تعمل لديهم، وتنظر دائماً إلى «دليلة» وتريد أن تكون مثلها، وعندما يأتي والدها ليأخذ منها المرتب الشهري لأنها لم تذهب إلى البلد في إجازتها كالمعتاد تنهره وتقابله بشيء من النفور وتعطيه المرتب وترفض أن يبقى معها لفترة قصيرة، وتخبره بعدم حضوره مرة أخرى لأنها سترسل إليه المال بنفسها.
وأنهت «غالية» فترة التأديب، وعادت إلى سجنها مع زملائها بعد محاولة قتلها «السجانة إحسان» انتقاما منها إثر صدمة وفاة ابنها «سعيد».
وتنتهي أحداث هذه الحلقة بقيام «غالية» بإشعال سيجارة لتشربها رغم أنها لا تدخن، وذلك بعدما ساءت حالتها النفسية داخل السجن بشكل كبير، فتحاول الخروج من أزمتها عبر التدخين، ومصادقة السجينات سيئي السمعة، والدخول في حالة عدم الوعي بما تفعل وبدت غير مهتمة أبدا بارتكاب أي تصرف.