فيديو.. مُلخص الـ«21» من «السبع وصايا»: «لا مرسي راجع ولا سيد نفيسة»

كتب: معتز نادي السبت 19-07-2014 17:43

«كل ما نفترق.. تجمعنا الطرق».. عنوان الحلقة الـ21، التي بدأت بزيارة «مرمر» منزل شقيقتي «نبيل»، وشهد الحوار بينهم سخرية واستهزاء إلى أن جاءت «إم إم»، التي أخبرتهما أنها شقيقتها.

وتحاول «أوسة» أن تقنع «هند» بتنفيذ الوصية، فتقرر أن تحكي القصة لـ«أشرف» كي يساعدها، فيما تعلن «إسعاد» أنها ستتوب بمجرد أن تلد، فيفرح «صبري» ويتذكر وصية أبيه.

في الوقت نفسه، ترفض «هند» سماع نصيحة «أوسة»، مستندة إلى أن الرئيس المعزول، محمد مرسي، لن يعود لحكم مصر، كما هو الحال مع جثة أبيها، فيدور الحوار كالتالي: «محمد مرسي هيرجع يحكم مصر.. طبعًا لا.. ولا جتة سيد نفيسة هترجع».

وتحاول «ماجدة» تهريب «محمود»، بعد تأكدها من أنه شقيق «منصف»، الذي يقنع أخيه بالخروج من البلد.

ويذهب «محمود» إلى «حمتو»، طالبًا منه أن يكون في حمايته لكيشف له «ملاعيب شيحة»، التي يؤديها «منصف» ضدهم.

وتكتشف «إم إم» أن الشيخ نصر هو نفسه عامل المراحيض، بينما يواصل «عفريت فوزي» اتصاله بـ«مرمر»، بينما تحكي «أوسة» قصة الـ28 مليون جنيه لـ«محسن»، فيما يعلن «الدكش» لـ«ماجدة» أن صبره بدأ ينفد منها رغم حبه لها.

من ناحية أخرى، تطلب «إم إم» من «مرمر» كتابة ابنها الوليد باسمها، لكن الثانية ترفض، في الوقت، الذي يريد «عرنوس» الإبلاغ عنهما.

وتهدد «مرمر» بإنهاء حياة «عرنوس»، متفقة مع شقيقتها «إم إم»، فيخرج باكيًا زائرًا «السيد البدوي» ويأتي له شيخ في المنام، مطالبًا إياه بترك «النجاسة».