ملخص «16» من «الكبير أوي»: «الكبير جدًا» يتصدى للمطاريد مع رفاق «الشقاوة»

كتب: أماني عبد الغني الثلاثاء 15-07-2014 06:51

تبدأ الحلقة «16»من «الكبير أوي» يحكي لـ«جوني» كيف خسر «الكبير جدًا»، الرجال الذين استأجرهم للعملية، مشيرًا إلى أن «الكبير جدا» لم يستسلم، وعقد العزم على قيادة المهمة وتدريب أهالي المزاريطة.

وفي مشهد الفلاش باك، يظهر الشيخ «جميز» وهو يطلب من «الكبير جدا» الأموال التي كانت ستذهب للرجال، طالما أنهم ماتوا، فأهل البلد الذين اقتطعوا المال من أرزاقهم أولى بأن ترد إليهم الأموال، ولكن «الكبير جدا»، أخبره أن الأموال ذهبت مع الرجال في قبورهم.

يبدأ «الكبير» في تدريب الرجال على حمل السلاح والقتال، ولكنهم يسقطون واحدًا تلو الآخر دون الهدف المنشود، فيستاء أهل القرية، ويطلبون من «جميز»، أن يكف الكبير جدًا عن المهمة، ولكن الكبير يحرج أهل القرية، ويقول لجميز أن المزاريطة لم تنفد من الرجال، ويقرر الاستعانة بأعوان من الخارج، تحديدًا «شلة الشقاوة القديمة» حسبما أشار «الكبير جدًا».

يبدأ «الكبير جدًا» في البحث عن أفراد الشلة، وأولهم سبرتو، الذي أصبح يعمل محترف تنشين، والذي يعاني ضعف النظر ولا يمكنه رؤية من أمامه حال خلعه النظارة، وحين يجده يكون سبرتو بصدد تنشين السكين بعيدًا عن رقبة الفتاة المنتصبة امامه، وبمجرد أن ينادي «الكبير جدًا» اسمه، يرشق «سبرتو» السكين ببطن أحد المتفرجين، ويهرب هو و«الكبير جدًا» ويتهم من نادى اسمه بأنه السبب في تشتيت تفكيره.

يذهب «الكبير جدًأ» لثاني الفريق، وهو «جعيدي»، البدين، عاشق الطعام، والذي يعمل في ورشة حدادة، ويسأله أن يحضر ليلًا إلى الخرابة ليحدثة عن المهمة الجديدة.

يذهب «الكبير جدًا» للقاء ثالث أصحاب الشقاوة، قرانس، الذي يعمل كتاجر مخدرات، ولكنه في هذه المرة يذهب للبحث عنه متخفيًا في زي امرأة ترتدي «ملاية لف»، يحدث اللقاء، ويعرف نفسه لـ «قرانس»، ويخبره أيضًا أن يقابله مساء بالخرابة.

يذهب «الكبير جدًا» للرابع وهو «سلامة» الذي يقيم داخل برميل طرشي، ويطلب منه ما طلبة من الآخرين.، وتنتهي الحلقة بالكبير جدًا يحاول اصطياد سلامة بالنبلة بعد أن اصابه بالملل من كثرة حديثه عن قصة هروبه من الملجأ واستغلال المعلم «كرابيني» له.