، في تحقيق توافق وطني عبر شن هجوم على قطاع غزة.
وكان «نتنياهو» تعرض لانتقادات وزير الخارجية القومي المتشدد، أفيجدور ليبرمان، ووزير الاقتصاد، نفتالي بينيت، الذي ينتمي إلى حزب« البيت اليهود» القومي الديني المتشدد لـ«تلكؤ» رئيس الوزراء في شن عمل انتقامي ضد «حماس».
وكان «نتنياهو» اتهم «حماس» بخطف وقتل 3 شبان إسرائيليين طلاب مدرسة تلمودية في الضفة الغربية، في يونيو الماضي، مما أثار استياء شديدا في إسرائيل.