ملخص الحلقة 13 من «الكبير أوي»: جولة المحافظ بالمزاريطة

كتب: أماني عبد الغني الجمعة 11-07-2014 21:07

بدأت الحلقة 13 من «الكبير أوي» بالمحافظ و«الكبير» يتجي جوله بالمزاريطة معًا سيرًا على الأقدام بعد أن رفض المحافظ أن يقوم بها بالسيارة.

يعثر عبد العزيز، أحد الثلاثة الذين كانوا بالمصحة، على «الكبير» أثناء جولته مع المحافظ، فيستوقفه ويتحدث إلىه ويعرف نفسه للمحافظ على أنه رجل أعمال جاء ليستثمر بالقرية، فيثني المحافظ على جهود «الكبير».

يتوجه المحافظ والكبير إلى العيادة فيجدا الشخص الذي طلب منه «الكبير» أن يعرف نفسه على أنه طبيب يشخص حالة المرضى دون كشف، ويصف لهم وصفات طبيعية، كشرب الماء، وحين يسأل المحافظ الدكتور الوهمي، لماذا لا يكشف على المرضى ويصف لهم أدوية وعقاقير يصيح بوجهه ويخبره أن الكيمياء دمرت جسم الإنسان، فيخرج المحافظ مبتهج، وفي طريقه للدوار، يجد الرفيق الثالث يجري بالشارع عاريًا، ويندهش فيبرر «الكبير» بأن الرجل يتريض، وأنه عاريًا لأن أمه كانت محرومة من الإنجاب، فدعت الله أن يرزقها بولد «حتى لو كان مش طايج خلاجاته»، وقد كان، موضحًا أن الرجل يتأذى لو ارتدى ملابسه.

يذهب الكبير بصحبة المحافظ و«رجل الأعمال الوهمي» لتناول الغداء، ويسأل «عبد العزيز»، رجل الأعمال، عن أهم مشاريعه، فيخبره بثلاث مشاريع، الأول لصناعة الصفيحة المعدن المحيطة بأستيكة القلم الرصاص، والثاني خاص بجمع الشعر من محلات تصيف الشعر (الكوافير) واستخدامه في ملء الدباديب، والثالث خاص بإعادة التدوير، فينبهر المحافظ بالمشروع الثالث ويعتقد أنه أشبه بالمشروع العالمي لإعادة تدوير المخلفات، ولكن عبد العزيز يصحح له، ويقول أنه يقوم بالبحث عن أغطية علب الصلصة، وإيداعها لدى أحد أصدقائه، وحين يطلبها من الصديق بعد فترة، ينكر صديقه وجودها لديه ، فيقوم عبد العزيز بإعادة البحث أو التدوير من جديد عن علب لصة أخرى، وهذا هو مشروع إعادة التدوير الخاص بـ «عبد العزيز».

وفي نهاية الحلقة يصل رجل غريب إلى الدوار، فيخرج الكبير لمقابلته فتصيبه الصدمه بمجرد رؤيته ويقول «ده باينها هتبجى واجعة مربربة»