«التفاحة».. عنوان الحلقة السابعة، التي تبدأ بظهور الإخوة الـ6 لـ«بوسي» في الحلم وإلى جوارهم أبيهم «سيد نفيسة»، الذي يصفعها فتستيقظ من النوم.
ويدخل «محمود نفيسة» في عتاب مع زوجته، بعدما وجد صبي ورشته داخل غرفة نومه ثم يحتد النقاش بينهما فيضربها إلى ان تسقط على الأرض مغشيًا عليها فينقلها إلى المستشفى وتضع مولودها بينما تخرج الأم من غرفة العمليات ووجهها مغطى في إشارة لموتها.
في الوقت نفسه، تعاني «هند» من تأنيب الضمير وتتشاجر مع زوجها، الذي يطالبها بكميات مضاعفة من «تركيبة الدواء»، الذي يزيد القدرة الجنسية للرجال، فترفض بعد موت جار لهم، فيخبرها الزوج أنه تناول الجرعة ولم يحدث له مكروه لكنه بعد لحظات ينزف دمًا من فمه.
وتواصل «مرمر» التسول في الإسكندرية وتعود لشقتها في أحد الأيام فتجد صاحبة البيت ملقاة على الأرض، بعدما غابت عن الظهور 3 أيام، بينما ينجو «منصف» من الموت ويفلت من مصير 11 زوجًا اقترنوا بـ«شحاتة» وقتلوا ليلة الزفاف.
ويدخل «منصف» في اتفاق مع «ماجدة» للعمل سويًا دون أن يتعرض أحد للآخر.
وتكتشف «إم إم» ملعوب القرود، فتعلم ان زوجها مخطوف ولم يسخط، وتنال معه 20 ألف جنيه بعدما حلت هذا اللغز، في الوقت، الذي تتولى «بوسي» إمامة المصليات داخل السجن، بعدما نصحتها «أوسة» بذلك.
وفي النهاية، يتأكد «محمود نفيسة» أنه «عقيم»، بعدما أظهرت نتيجة التحاليل الطبية لكن قرينته في مشروع «الصوفة» تفاجئه بأن امرأتين رزقهما الله الحمل منه.