احتشد آلاف الأشخاص، الجمعة، في حي الشويفات بالقدس الشرقية لتشييع جنازة الشاب الفلسطيني، أحمد أبوخضيرة، الذي قتل أول ضحية انتقام متطرفين يهود.
وهتف المتظاهرون بشعارات مثل «دم الشهداء لن يضيع».
وكانت الرواية الأكثر انتشارا تفيد بأن أبوخضيرة (16 عاما) كان ضحية لمستوطنين متطرفين انتقاما لمقتل 3 طلاب إسرائيليين.
وأدى مقتل الشباب الثلاثة وبينهم طفلان إلى موجة عنف عنصري ضد الفلسطينيين في القدس ومناطق أخرى من الضفة الغربية ومحاولات متعددة للاعتداء ومظاهرة تحت شعار «الموت للعرب».