بحكم انغلاق إيران ومعاداتها للثقافة الغربية والانفتاح على العالم، لا يعرف الكثيرون كيف تسير الحياة اليومية هناك وكيف تبدو المدن والشوارع، فالجانب السياسي هو أكثر ما نعرفه عن الجمهورية الإسلامية، وبرنامجها النووي.
ونشرت صحفية «ديلي ميل» صورًا للحياة في إيران، والمدن والأسواق والأشخاص، والمواقع الأثرية لتكشف عن الطابع العمراني والبشري والسياحي للبلاد.
رجل يرعى الأغنام بقرية نصرأباد بوسط إيران
رجل يمر بجانب لافتة ضخمة لقائد الثورة الإسلامية الخميني بقرية يازد الصحراوية قبل أيام من إحياء ذكراه
سيدة تدخن الشيشة خلال حضورها ورشة عمل عن الشعر والخط في شيراز، قلب الثقافة الفارسية على مدار 2000 عام
سياح يتجولون في موقع أثري يعود للقرن السادس قبل الميلاد، لإمبراطورية الفرس، أعظم إمبراطورية عرفها العالم آنذاك والتي انتهت على يد الإسكندر الأكبر
شوارع المدينة القديمة نارين، بوسط إيران، والمعروفة بمنازلها المصنوعة من الطوب اللبن
مجمع سكني بمدينة شيراز المعروفة بانفتاحها
طوابع تحمل صورة آية الله الخميني قائد الثورة الإسلامية، بمتحف البريد في ميبود
شخص يساعد رجل دين لدخول المسجد في يازد
نقش رستم، وهو موقع أثري يحوي 3 مقابر لملوك الفرس
ببغاء يقرأ الحظ
سيدة إيرانية وسائحة بأحد المواقع الأثرية
عامل فندق وبجانبه سائق يعملان في فندق مشير الممالك
علي غيومي، 83 عامًا، يعمل في غزل الأسنجة على النول بمدينة نارين، وهو يعتبر آخر عامل بالمدينة يعمل بالنول بعد أن حلت الماكينات بديلًا
طفل يلهو في مياه نافورة عامة أمام حسينية آل الأمير بمدينة يازد
سيدة تتسوق في أحد أسواق مدينة شيراز
عمال في أحد المواقع الأثرية
مصلون أمام ضريح شاه جراغ بمدينة شيراز، والذي يحج إليه الشيعة من كل مكان في العالم
بائع سجاد في بزار الوكيل بمدينة شيراز، خلال وقت راحته
سيدة تتجول وطفلها في أحد الأسواق
تمثال شمع لسيدة تطحن القمح بأحد متاحف مدينة يازد
رجل وزوجته وطفلهما يستقلون دراجة نارية أمام حسينية آل الأمير بمدينة يازد
تمثال فنجان الشاي بموقف شاحنات مغلق
مدينة أباركو بوسط إيران
الطريق بأحد قرى مدينة نصرأباد بوسط إيران
زحام مروري بشوارع مدينة أصفهان، أكبر مناطق الجذب السياحي بإيران، لمبانيها الإسلامية وحدائقها الخلابة