بدأ مئات المدنيين، الجمعة، الدخول إلى حمص القديمة التي دخلها الجيش للمرة الأولى بعد انسحاب مقاتلي المعارضة منها، كما ذكرت صحفية من وكالة الأنباء الفرنسية.
ووصل رجال ونساء وأطفال بدا عليهم التأثر الكبير لتفقد بيوتهم، وبدت على بعضهم الصدمة بينما كانوا يمرون فوق الركام من أجل العثور على بيوتهم المدمرة.