رفض رئيس الوزراء الفرنسي، مانويل فالس، الثلاثاء، الاتهامات التي تفيد بأن فرنسا كانت شريكا في الإبادة التي وقعت في 1994 في رواندا، وذلك خلال عرض سياسته العامة على الجمعية الوطنية.
وقال «فالس»: «لا أقبل الاتهامات الظالمة، اللا أخلاقية التي قد تحمل على الاعتقاد بأن فرنسا كانت شريكا في الإبادة التي حصلت في رواندا».
وعشية فعاليات إحياء الذكرى الـ20 للمجازر، التي بدأت الاثنين، أكد الرئيس الرواندي، بول كاغامي، أن فرنسا شاركت مشاركة فعالة في الإبادة.