حصل الفيلم الأمريكي After Earth بطولة ويل سميث وابنه جيدن سميث، على 3 من جوائز التوتة الذهبية The Razzies التي توزع لاختيار أسوأ الأعمال في هوليوود، فقد حصل سميث الابن على جائزة أسوأ ممثل، وحصل «سميث» الأب على جائزة أسوأ ممثل مساعد، كما تشارك الاثنان جائزة أسوأ فريق تمثيل.
وحصل الممثل تيلور بيري على جائزة أسوأ ممثلة حيث قدم دور إمرأة في فيلم A Madea Christmas، وحصلت كيم كاردشيان على جائزة أسوأ ممثلة مساعدة عن فيلم Temptation: Confessions of a Marriage Counselo ، كما حصل Movie 43 على جائزة أسوأ فيلم وأسوأ مخرج وأسوأ سيناريو في الجوائز التي يقيمها الصحفي الأمريكي جون ويلسون منذ 33 عاما، عبر مؤسسته كنوع من السخرية والنقد السلبي لصناع الأعمال بمنحهم جوائز رخيصة الثمن ، لتقابل جوائز الأوسكار التي تمنح لأفضل الفنانين.
وحصل فيلم The Lone Range بطولة جوني ديب على جائزة أسوأ عمل يتم إعادة تقديمه، وقد حقق الفيلم عند عرضه 200 مليون دولار فقط في شباك التذاكر بالولايات المتحدة.
المثير أن الممثل أدم ساندلر لم يحصل هذا العام على أي من جوائز «التوتة الذهبية» رغم أنه رشح في 7 فئات عن فيلمه Grown Ups 2 ، كما أن اسمه غالبا ما يكون بين الفنانين الحاصلين عليها.