قالت مجموعة أصدقاء سوريا، الأحد، إن «السبيل الوحيد للحل السياسي في سوريا هو عقد محادثات جنيف للسلام».
وقال وزير الخارجية الفرنسي، لوران فابيوس، إنه لا يوجد حل سياسي آخر، ولن يكون هناك حل سياسي لسوريا ما لم تعقد اجتماعات جنيف2».
وقال رئيس الائتلاف الوطني السوري المعارض، أحمد الجربا، إن «أهم ما في هذا الاجتماع، أننا اتفقنا ألا مستقبل لبشار الأسد ولا لعائلته في سوريا».
وأضاف «الجربا» أن «تنحية (الأسد) عن أي مشهد من المشهد السوري باتت أمرًا محسومًا دون أي تأويل أو التباس، كما أن عملية تسليم السلطة بكل مؤسساتها باتت موضع إجماع».
ولم يعلن «الجربا» بشكل واضح ما إذا كان الائتلاف قرر المشاركة في مؤتمر «جنيف-2»، المقرر عقده في 22 يناير.