وتبين من تحريات الشرطة أن رقيب الشرطة يدعى «ح .م.ع»، وأن زوجته كانت تعمل لدى المجني عليها «فائقة. أ»، وطردتها، ولجأ رقيب الشرطة إلى حيلة للاستيلاء على أموالها وارتدى زي منتقبة وطرق بابها بمنطقة وعندما فتحت له السيدة قام بضربها في وجهها فصرخت فتجمع أهالي المنطقة، وتمكنوا من الإمساك به وتسليمه إلى الشرطة.