وقال «جمعة»: «لو كان ذلك الشخص إمام مسجد لحولته مباشرة إلى عمل إداري، ومنعته من الخطابة»، موضحا أن «الأوقاف» ليست حزبا سياسيا، والمساجد مخصصة للدعوه فقط، مطالبا بعدم توظيفها لخدمة أي حزب أو توجه سياسي.