كانت السلطات الأنجولية قررت حظر الإسلام باعتباره «طائفة غير مرحب بها»، وبدأت حملة موسعة لهدم المساجد ومنع المسلمين من أداء شعائرهم، وفقًا لصحف أنجولية، بررت تلك الإجراءات بأنها جاءت على خلفية «قرار جريء» من الحكومة، لمحاربة «التطرف الإسلامي»، مما شجع عددًا من الأنجوليين على هدم مِئذنة مسجد فى العاصمة لواندا.