ورأى أن الجميع في لبنان بدءا من الرئيس سليمان مرورا برئيس الحكومة نجيب ميقاتي وصولا إلى قوى «14 آذار» مجتمعة وعلى رأسها النائب وليد جنبلاط راهنوا على سقوط الرئيس، قائلا: «أطمئنكم بأن الرئاسة في سوريا ستبقى لآل الأسد، وحافظ الصغير سيكون خير خلف لوالده، خير السلف».