وفي الوقت الذي عاد فيه العراق إلى مستويات العنف لعام 2008، طلب رئيس الوزراء نوري المالكي، من واشنطن تعاونا أكبر في مكافحة التمرد، بعد فشل الإجراءات الأمنية المعززة والعمليات العسكرية في الأشهر الأخيرة لصد الهجمات.