وأوضح أن رعاية الأقزام تعد من الأمور الجيدة في هذه المادة لأن لهم ظروفاً استثنائية، إلى جانب إلزام الدولة بتوفير فرص العمل لمساعدتهم على كسب العيش كغيرهم من المواطنين، فضلا عن التأكيد على التزام الدولة بدمج ذوي الاحتياجات الخاصة تعليميا، وتمكينهم من مباشرة حقوقهم السياسية.