وإذا عاد «شريف» إلى السلطة، فإن الولايات المتحدة ستكون له بالمرصاد، لا سيما أنها أكبر الجهات المانحة لباكستان، وتعتمد على إسلام آباد لمكافحة «طالبان» بلا هوادة، كذلك سيتعين عليه توضيح علاقاته بالجيش الذي هو أقوى مؤسسة في البلاد، وما زال لا يثق فيه.
بالصور.. باكستان تُصوّت في أول انتخابات تشريعية على وقع دوي الانفجارات
باكستان تخوض انتخابات «تاريخية» بـ«لون الدم».. (تقرير)