«بذرة ثم سنبلة ثم حبة قمح» تنتظرها مصر سنوياً لتملأ خزائنها بالقمح وتقلل من حجم المستورد من المحصول الاستراتيجي بالعملة الصعبة، لكن أزمة نقص السولار تقف عائقاً أمام تحقيق هذا الحلم، ومع اقتراب موسم الحصاد، اشتعلت أزمة السولار لترفع تكلفة الحصاد 50% وترتفع تكلفة إنتاج إردب القمح الذي حددت الحكومة سعر شرائه بـ400 جنيه من الفلاحين الذين وقفوا عاجزين.
..المزيد..