من جهتها، هددت حركات إسلامية تابعة لحازم صلاح أبوإسماعيل، المرشح الرئاسي المستبعد، الرئيس محمد مرسي وجماعة الإخوان المسلمين بالتصعيد ضدهما، بمحاصرة مكتب إرشاد الجماعة وقصر الاتحادية في حال عدم الاستجابة لمطالبها بإقالة هشام زعزوع، وزير السياحة، في التعديلات الوزارية الجديدة.